الإمام الخامنئي يشير إلى مايلي حسب التحليل

اولا / التحذير من المخطط الأمريكي، وهو وضع نهايات الحرب المفتوحة بالانتقال من الجبهات إلى الإغتيالات.
ثانيا / تباشير النصر لاحت في الأفق وفق قراءة الإمام الخامنئي، وتلميحات الوفود الأمريكية إلى المنطقة، من هنا لابد من الحذر ووضع اليد على الزناد واستمرار القوة والقدرة وعدم التراجع حتى يتبين اخر مالديهم.
ثالثاً/ أمريكا تريد عزل إيران ومحور المقاومة من المخرجات للانتهاء بالقضية الفلسطينية الى تسويات قاسية فلابد من الحضور الفاعل .
رابعا / وفق حتمية الهزيمة الأمريكية في قضية غزة لابد من استمرار رفع السلاح ومفاعيل القوة حتى تبقى الخيارات المقاومة كلها وهي من تضع الشروط وتحدد المخرجات.
خامسا / تصريح الإمام الخامنئي وان كان استمرارا للنهج والإستراتيجيات الإيرانية والمقاومة إلا أن ثمة شي يلوح في الأفق يفرض الاستعداد
سادسا / أحد أهم المشاريع الأمريكية بناء محور عربي يتصدى لإدارة ملف غزة وينهي دور حماس وهذا مشروع له تبعات على مستقبل القضية الفلسطينية فمن هنا مزيد من الحذر والاستمرار بالمقاومة حتى يتم فرض الوجود المشرف للمقاومة عموما وقضية فلسطين خصوصا.
سابعا /قد تشير التغريدة إلى انهيار المحادثات التي جرت عقب زيارة بلنكن إلى المنطقة وبالتالي على محور المقاومة الاستعداد والحضور لكافة الاحتمالات.
ملاحظة مهمة مشروع بلنكن الاخير يقوم علي عزل الشيعة عن القضية الفلسطينية…

https://t.me/PenAmbassadors